من سفير الوصاية إلى وزير السيادة!

Entry Image
Entry Image

في خضم التسريبات الإعلامية حول تعيين السفير ناجي أبو عاصي وزيرًا للخارجية، يبرز سؤال جوهري: كيف لمن بنى مجده المهني في كنف الوصاية السورية، وأتقن خطاب وحدة المسار والمصير مع نظام الاسد، أن يكون اليوم الوجه الديبلوماسي للبنان بعد سقوط النظام المذكور ؟

 أليس هذا تكريسًا لعقلية الارتهان، أم أن هناك من يرى أن الولاء الشخصي أهم من المصداقية والمناقبية؟